باتت أزمة تشابه الأسماء التي يدفع ثمنها مواطنون أبرباء، معضلة تحتم البحث عن حل سريع وفعال، في ظل تكرار المشكلة وتكرار اتهام الأبرياء. سمعنا ...
نعم 38.7367%
لا 42.0238%
لا اهتم 19.2395%